السؤال: فضيلةُ الشيخ: وفَّقكم الله، يقول:
هُناك من يتكلَّم في الحافظ ابن حجر العسقلاني – رحِمهُ الله- يقول : ما توجيهكُم في مِثلِ هذا؟
الجواب: توجيهُنا أن نقول :
حَسَدُوا الفتى إذ لم ينالوا سعيَه ... فالنّاسُ أعداءٌ له وخصومُ
كضرائر الحسناء قُلن لوجهها ... حسـدًا وبغيا إنّه لَدميمُ
هؤلاء حَسَدة لأهلِ العِلم، وابنِ حجر إمام جليل، علَمٌ من أعلامِ الإسلام، لا يتنقصُّهُ إنسانٌ فيهِ إيمان، أو فيهِ علىَ الأقل عقل، أو ذرَّة من عقل
وإذا أتــــتك مذمتي من نـــــاقصٍ .............فهي الشــــهادةُ لي بأني كامــلُ