وجوب السمع و الطاعة لولي الأمر و إن كان ظالماً فاسقاً

العنوان الشيخ
اسمع وأطع لأميرك وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك ولا تطعه في المعصية وانصحه - الشيخ ابن عثيمين
لا يُشترط في طاعة ولاة الأمور أن يكونوا عدولاً - الشيخ ابن عثيمين
الذين يخرجون على الحاكم الفاسق باسم الثورة هم سفهاء - الشيخ ابن عثيمين
إذا رأيتَ ولاة الأمور يقعون في المعاصي ويمنعونك من الكلام ، فماذا تفعل ؟ - الشيخ ابن عثيمين
إذا أمر ولاة الأمور بأمر ليس فيه طاعة ولا معصية ، فهل تجب طاعتهم ؟ - الشيخ ابن عثيمين
الرد على من يقول أن ولي الأمر لا يُطاع إذا كان يعصي الله - الشيخ ابن عثيمين
التعليق على حديث: "ستكون بعدي أمراء فتعرفون وتنكرون" - الشيخ ابن عثيمين
وجوب السمع والطاعة لولي الأمر وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك - الشيخ ابن عثيمين
نسمع ونطيع لولي الأمر وإن كان نكره ما يفعله من المعاصي - الشيخ ابن عثيمين
من تسلط بالقوة ولو كان كافراً وجبت طاعته إلا في المعصية - الشيخ ابن عثيمين
حكم طاعة ولي الأمر فيما لا مصلحة فيه أو فيه مصلحة خاصة بولي الأمر - الشيخ ابن عثيمين
التعليق على حديث: "تسمع وتطيع للأمير، وإن ضُرب ظهرك وأخذ مالك" - الشيخ ابن عثيمين
الرد على من يقول : "أنا لا أطيع ولي الأمر فيما يأمرني به من الأمور المباحة" - الشيخ ابن عثيمين
التعليق على حديث: "إنها ستكون بعدي أثرة" - الشيخ ابن عثيمين
فسق الحاكم الذي لا يصل إلى حد الكفر لا يجيز الخروج عليه - الشيخ ابن عثيمين
وجوب السمع والطاعة عند آثرة الحاكم بالقصور والسيارات وغير ذلك - الشيخ ابن عثيمين
التعليق على حديث : "عليك السمع والطاعة في عسرك ويُسْرِك" - الشيخ ابن عثيمين
السمع والطاعة للحاكم الذي يستأثر بالأموال يضبط الأمة من الفوضى والشر والفساد - الشيخ ابن عثيمين
هل يُشترط في طاعة ولي الأمر أن يكون هو نفسه مطبّقاً للأمر ولا يكون عاصياً ؟ - الشيخ ابن عثيمين
السلطان الذي أصبح سلطاناً بالقوة هو إمام تجب طاعته وبيعته - الشيخ ابن عثيمين
الخلافة في قريش إلا أن يتسلط غيرهم ويستتب له الأمر فيجب علينا السمع والطاعة - الشيخ ابن عثيمين
من أطاع الأمير في وقتنا هذا فقد أطاع الله - الشيخ ابن عثيمين
ظَنُّ بعض السفهاء الذين فيهم رائحة من الخوارج أن شرط طاعة ولي الأمر ألا يكون عاصيا - الشيخ ابن عثيمين
الحاكم بالقوانين الوضعية ما دام يصلي فهو مسلم وحاكم شرعي وله بيعة ولا يجوز تكفيره
الأمر بطاعة ولاة الأمور يدل على محبة الله للنظام وعدم الفوضى - الشيخ ابن عثيمين