المرأة إذا أسلمت وكانت في بلاد الكفر وليس لها ولي مسلم فمن يكون وليها ؟



المرأة إذا أسلمت وكانت في بلاد الكفر وليس لها ولي مسلم فمن يكون وليها؟

تولي في هذه الحال رجلًا من المسلمين، وتستعين بإمام المسجد، وغيره من أهل الصلاح لاختيار وليٍ لها.

هذا فعلته أم حبيبة-رضي الله عنها- وكانت في المهاجرين إلى الحبشة حينما ارتد زوجها، فتزوجها النبي-صلى الله عليه وسلم- وجعلت أمرها إلى النجاشي، لأنّ النجاشي ملك الحبشة-رحمه الله- أسلم.نعم.



أرسل سؤالك